الصليب +++++++++++
صفحة 1 من اصل 1
الصليب +++++++++++
++++++++++++++
+++الصليب +++
++++++++++++++
يرمز الصليب الي الالم
والصلبان الثلاثة ترمز الي ثلاث حالات
صليب المسيح يرمز الي الالم من اجل البر
والصليبان الاخران يشيران الي الالم بسبب الخطية كعقوبة
وينقسمان الي نوعين
نوع يتالم بسبب خطاياة فيتوب ويرجع
والاخر يتالم بسبب خطاياة ولكنة يشكو ويتذمر ويموت في خطاياة
والصليب الذي لاجل البر
هو ايضا علي انواع
منها صليب الحب والبذل مثل صليب المسيح
الذي تحمل الالم لكي ينقذنا
" وليس حب اعظم من هذا ان يضع احد نفسة عن احبائة "
وهناك صليب اخر في العطاء
واعظم عطاء هو عطاء من العوز
حيث تفضل غيرك علي نفسك
وتعتاز لكي ياخذ غيرك
مثلما اعطت الارملة من اعوازها
وهناك ايضا صليب الاحتمال
تحويل الخد للاخر
وسير الميل الثاني
ليس فقط ان يحتمل الانسلن اساءات الناس الية
بل اكثر من هذا ان يحسن الي هؤلاء المسيئين
بل ايضا ان يحبهم !!
كم بستطيع هذا
انة صليب
هناك صليب اخر في الجهاد الروحي
في انتصار الروح علي الجسد
في احتمال متاعب وحروب العالم والجسد والشيطان
في صلب الجسد مع الاهواء
في الانتصار علي الذات
في الدخول من الباب الضيق
والصليب هو التالم لاجل البر
هذا فقط للمبتدئين
اما للكاملين
فيتحول الصليب الي لذة ومتعة
نشعر بضيق الباب في اول الطريق
ولكننا بعد ذلك نجد لذة في تنفيذ الوصية ونحبها
وحينئذ لا يصير الطريق كربا
والصليب الاول يصير متعة
كان الاستشهاد صليبا
ثم تحول الي متعة
وصار القديسون يشتهون الاستشهاد
ويشتهون الموت
ويفرحون بة
والتعب من اجل الرب اصبح لذة ومتعة والالم ايضا
وهكذا اعتبر الكتاب ان الالم هبة من اللة
" وهب لكم لا تؤمنوا بة فقط بل ان تتالموا لاجل اسمة "
متي يصبح الصليب في حياتنا متعة
+++الصليب +++
++++++++++++++
يرمز الصليب الي الالم
والصلبان الثلاثة ترمز الي ثلاث حالات
صليب المسيح يرمز الي الالم من اجل البر
والصليبان الاخران يشيران الي الالم بسبب الخطية كعقوبة
وينقسمان الي نوعين
نوع يتالم بسبب خطاياة فيتوب ويرجع
والاخر يتالم بسبب خطاياة ولكنة يشكو ويتذمر ويموت في خطاياة
والصليب الذي لاجل البر
هو ايضا علي انواع
منها صليب الحب والبذل مثل صليب المسيح
الذي تحمل الالم لكي ينقذنا
" وليس حب اعظم من هذا ان يضع احد نفسة عن احبائة "
وهناك صليب اخر في العطاء
واعظم عطاء هو عطاء من العوز
حيث تفضل غيرك علي نفسك
وتعتاز لكي ياخذ غيرك
مثلما اعطت الارملة من اعوازها
وهناك ايضا صليب الاحتمال
تحويل الخد للاخر
وسير الميل الثاني
ليس فقط ان يحتمل الانسلن اساءات الناس الية
بل اكثر من هذا ان يحسن الي هؤلاء المسيئين
بل ايضا ان يحبهم !!
كم بستطيع هذا
انة صليب
هناك صليب اخر في الجهاد الروحي
في انتصار الروح علي الجسد
في احتمال متاعب وحروب العالم والجسد والشيطان
في صلب الجسد مع الاهواء
في الانتصار علي الذات
في الدخول من الباب الضيق
والصليب هو التالم لاجل البر
هذا فقط للمبتدئين
اما للكاملين
فيتحول الصليب الي لذة ومتعة
نشعر بضيق الباب في اول الطريق
ولكننا بعد ذلك نجد لذة في تنفيذ الوصية ونحبها
وحينئذ لا يصير الطريق كربا
والصليب الاول يصير متعة
كان الاستشهاد صليبا
ثم تحول الي متعة
وصار القديسون يشتهون الاستشهاد
ويشتهون الموت
ويفرحون بة
والتعب من اجل الرب اصبح لذة ومتعة والالم ايضا
وهكذا اعتبر الكتاب ان الالم هبة من اللة
" وهب لكم لا تؤمنوا بة فقط بل ان تتالموا لاجل اسمة "
متي يصبح الصليب في حياتنا متعة
نور العيون- عدد المساهمات : 27
تاريخ التسجيل : 19/08/2011
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى